<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d7580833115899121633\x26blogName\x3d%D9%84%D8%B3%D8%B9%D8%A9+%D8%AF%D8%A8%D9%88%D8%B1\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dBLACK\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://dabbor.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3dar_EG\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://dabbor.blogspot.com/\x26vt\x3d-6701235644995733106', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe" }); } }); </script>

لسعة دبور

 

xperimental broadcasting

xperimental broadcasting for the new template
ya mosahel ya rab

التسميات:

By الدبور
On الثلاثاء، يناير ٢٩، ٢٠٠٨
At ١١:١٧ ص
Comments :
 
 

توب علينا يارب

تعرف عليها في الحديقة و طلب منها التقاط بعض الصور فوافقت علي الفور وتمايلت في رقه و الهواء يداعب خصلات شعرها وصاحبنا منمدج في التقاط الصور وتوجه الي المعمل الخاص وقام بتحميض الصور وظل يتمعن في صاحبه الصورة

ولحسن الحظ ذهب للحلاق يجدها هناك -شوف النصيب -وكمان تطلع هي الحلاق

ومن هنا تولدت شرارة حبهم و اصطحبها للاستوديو لتمضية اوقات سعيدة هناك -مش اللي في بالك لاسمح الله - رايح ياخد ليها شوية صور وبعدين هي عاوزة تساعده فتجري علي المعمل تحضر له احدي مواد التحميض لتقع المادة علي عينها و تنقل الي المستشفي و يقرر الاطباء و لاول مرة في تاريخ الطب الحديث ان يتم نقل عين اليها ويتبرع حبيبها المصور

وتخرج هي لتمارس حياتها طبيعيه بينما يعيش هو علي ذكراها بعد ما اخدت منه عينيه وحلقت له كما حلقت له في اول القصه


انا هاخد فاصل قصير اعيط فيه من شدة تأثري بالقصه الرومانسيه البوليسية
دي كانت قصة فيديوكليب من مئات الفيديو كليب اللي كل يوم ماليه الفضائيات

قصه في منتهي السذاجه والعبط و الهطل !

وكله كوم وموضوع نقل العين ده كوم تاني ومش بعيد تلاقي الكليب اللي جاي ينقل قلب مكان قلبه اللي اتجرح


توب علينا يارب

By الدبور
On الثلاثاء، يناير ١٥، ٢٠٠٨
At ٤:١٠ م
Comments :